The Fact About التغطية الإعلامية That No One Is Suggesting
The Fact About التغطية الإعلامية That No One Is Suggesting
Blog Article
كما تهدف الدراسة إلى إبراز المغالطات المقصودة للإعلام الغربي في بناء وتشكيل الصورة التي تقدمها للذات الفلسطينية.
- يُعلَّق رقم على كل واحد منهم. تأتي الجثث من كل مكان، يحملها رجال، معظمهم متطوعون، غالبًا ما يكونون يهودًا أرثوذكس. في الديانة اليهودية، لا يُدفن الجسد إلا إذا كان كاملًا، قدر الإمكان.
نرى بوضوح عمودين فقريين أحدهما لرجل أو امرأة، لا نعلم، والآخر لطفل
رصد وتفنيد التغطيات الصحفية المخالفة للمعايير المهنية في الحرب الحالية على غزة
الصحافة والذكاء الاصطناعي.. خسارة الوظائف ليست الخطر الأكبر
أستاذ اللسانيات وتحليل الخطاب بكلية الآداب والفنون والإنسانيات في جامعة منوبة، تونس.
- توفيت عائلة أوكرانية في هجوم حماس. لقد فروا من الصراع في بلادهم، ولا تزال هويتهم غير معروفة. هناك أيضًا مواطنون أميركيون.
وفي الوقت الذي يفِد فيه الحجاج إلى الحرم المكي ثم إلى المشاعر المقدسة، كانت كاميرات البث المباشر والحيّ من قلب المشاعر تدير آلتها لتنقل اللحظات إلى عموم المسلمين الشغوفين بمتابعة سير عملية الحج وأداء النسك.
تهدف الدراسة إلى تحليل نماذج من الصحافة الغربية عن الحرب على غزة وكيفية تَمْثِيلها للذات الفلسطينية، وكشف مضمرات القول في الخطاب الإعلامي عن طريق البحث في الموجهات التي تنتظم الملفوظ، خاصة أن هذه الحرب غير المسبوقة على قطاع غزة شكَّلت بؤرة اهتمام التغطية الإخبارية في الصحافة الغربية في ظل الانتهاكات التي ترتكبها إسرائيل ضد الفلسطينيين.
التغطية الإعلامية في الحج... مسيرة تطوّر من الإذاعة إلى الجوّال
ومن ناحية ثانية، في حين وصفت يومية «لو باريزيان» الهجوم بـ«التفجير المذهل» و«العملية غير المسبوقة التي نظمت على نطاق استثنائي»، اختارت مجلة «ليكسبريس» أن تعطي الكلمة لضابط عسكري برتبة أميرال (فريق أول في البحرية).
أشكال التغطيات الإخباريةأصناف التغطيات الإخباريةأقسام التغطيات الإخباريةأنواع التغطيات الإخباريةالتغطية الإخبارية وأشكالهاالتغطية الإخبارية وأنواعها
في محطات التلفزيون أيضاً، انصب تركيز الإعلام الفرنسي على مشاهد الانفجارات تعرّف على المزيد ووصفها بكلمات مثل «مذهلة» و«خارقة» و«ضربة المعلم» على حد تعبير بعضهم. واعتبر الصحافي المعروف دافيد بوجاداس من قناة «إل سي أي» أن الهجوم أثار «نوعاً من الإعجاب بين الخبراء». وعلى قناة «بي إف إم» الإخبارية وُصفت الانفجارات بـ«العملية التي تقف خلفها المهارة البشرية والتقنية العالية، وكأنها سيناريو لأحد أفلام هوليوود».
ويسعى الإعلام الغربي إلى التركيز على أن واقع "الهجمات الدموية والهمجية" -كما يصفها- لا يترك فقط آثاره الجسدية في الضحايا، ولكن أيضًا آثاره النفسية فيمن يتولون رعاية تلك الجثث. وتُلقي الشهادات من الدكتور كوجل وآخرين ضوءًا على الصدمات النفسية والتحديات التي يواجهونها كأفراد في مواجهة هذه المآسي، وهو ما سيلقي بظلاله على توجيه الرأي العام نحو التعاطف مع إسرائيل التي لا تُعد -في نظر هذا الإعلام- مسؤولة عن الحرب بل "ضحية" لها.